دخل مصطفى فتحى، صانع ألعاب الزمالك، فى نوبة بكاء شديدة عقب تعادل الفريق الأبيض مع المقاصة، بهدفين لمثلهما، فى الجولة الـ12 بالدورى الممتاز، ليعيد إلى
دخل مصطفى فتحى، صانع ألعاب الزمالك، فى نوبة بكاء شديدة عقب تعادل الفريق الأبيض مع المقاصة، بهدفين لمثلهما، فى الجولة الـ12 بالدورى الممتاز، ليعيد إلى الأذهان بكاء العديد من نجوم القلعة البيضاء فى مواقف مختلفة ما بين الانكسار والانتصار. شيكابالا يتسلم الراية من ميدو فور بكاء مصطفى فتحى فى مباراة المقاصة أول أمس، توجه إليه محمود عبد الرازق “شيكابالا” قائد الفريق الحالى عقب عودته للقلعة البيضاء، للشد من أزره بعد تعثر الأبيض أمام الفريق الفيومى. كان شيكابالا قد أجهش بالبكاء فى أكثر من مرة فى لحظات الانكسار كان أشهرها عندما اعترضت جماهير الأبيض على أداء الفهد الأسمر بعد التأخر بهدفين أمام الشرطة عام 2009، وكان وقتها أحمد حسام “ميدو” لاعبا بصفوف الأبيض وقام باحتضان شيكابالا والشد من أزره. بكاء الإمبراطور فى نهائى الكأس دخل حازم إمام إمبراطور القلعة البيضاء فى حالة بكاء شديد فى نهائى كأس مصر عام 2008، عندما تعرض لحملة شديدة للمطالبة باعتزاله بالتزامن مع ارتداء لاعبى الفريق قمصان “لا للاعتزال”. دموع “عبد الواحد السيد” خوفا من مشهد الإمبراطور تسبب عبد الواحد السيد حارس الزمالك فى خطأ قاتل خلال مباراة الزمالك والشرطة أدى إلى إحراز المنافس لهدفه الثانى فى شباك الأبيض عام 2014، ليبكى عبد الواحد السيد لفوز فريقه 4/3 ما أدى إلى تأهله للدورة الرباعية بالدورى، لتتساقط دموعه ما بين مشاعر السعادة والحزن. أوضح عبد الواحد السيد بعد هذا الموقف أن بكاءه خوفاً من تكرار مشهد النهاية فى اعتزال الإمبراطور حازم إمام، وأن تطالبه الجماهير بالاعتزال.
COMMENTS